الى الأخوات الفاضلات انتن الأم الحنون والأخت والزوجة واعني بالأخيرة هي من تكمن بها جميع الصفات السابقة وانا ضدضرب الزوجة ومن ثم مراضاتها لاسيما أن الله عز وجل أمربضرب الزجة وهجرها ونأمل من أن لاتستغل هذه الأية الكريمة بما يتيح مجال للرجال في إهانة الزوجة وتجريح كرامتها فليتذكر ذالك الزوج حنان الزوجة وما تقوم به لتسعده وليضبط اعصابه وليتمالك غضبه فلا يوجد بنا من يدعي الكمال فالكمال لله وحده واخيرا احيي الأخت التي كتمت غضبها واستقبلت اهلها وكأن شيء لم يكن وارجو أن لايعتاد ذلك الرجل للضرب ونسأل الله لنا ولكم الهداية @
|