يحسبون اليمن لبنان حتى يحطوا حزبهم فيه
مادروا انه قبائل (اصل) وان الديانه واحده
ويحسبون اننا اسرائيل في جبنها ولا غباها
ما دروا انا اسود دون حداننا وبلادنا
والله ذا من رداة عقولهم ما عادو ميزو بين صنعا وبيروت
يسلم القايل وعساها نهايتهم على ايدين اسودنا فديت افرادهم والكتايب
|