كان الوفا أصبح (غبا) باسبابي
قولوا لهم ذا البيت لاينسونه :
في ذا الزمن .. خلك كذا متغابي
وشف كيف جوّ الأغبيا وشلونه
وخلك مسالم في زمان ارهابي
ترتاح من جرح الزمن وطعونه
يُقآل  :
[ بعِيدْ عَنْ العَينْ , بعِيدْ عَنْ القلبْ ]
لا أُؤمنُ أَبداً بِـ هذهِ المَقُولَه ..
فَـ إنّك أبعدَهُم عنْ عَينِي , ووالله إنّك الأقربْ لِـ قلبِي  .. }

|