صح لسانك
مع احترامي للشيخ عايض وقوة هذه القصيدة ولكنها اعطت هذا الصعلوك التويجري الصلبي الخضيري أكبر من حجمه فكان الأولى ان يعامل بكلمات مثل أخر بيت في قصيدة عبدالواحد الزهراني عندما استخدم مصطلح (.. حثالة مجتمعنا..) فهذا هو الوصف اللائق بهذا الحقير وأمثاله، وقامة مثل الشيخ عايض أعظم قدرا من حتى سماع هذا السفيه. ويجب ملاحظة ان تصرف هذا القذر دليل على جهله بالتاريخ وأحداثه في الجزيرة العربية فحاول اختزاله حسب ثقافته المحصورة في قطع الطرق والتعدي على عباد الله غيلة كما وصفها بالغزو على حد تعبيره ولم يعلم الحقير ومن أظهر تصاريحه ومقابلاته بأن جنوب الجزيرة كان يتعامل على مستوى دول وأمبراطوريات وليس عمل الحنشل اللي يفتخر به هذا الحقير فمثل ذلك لم يكن في قواميس أو نواميس أهل الجنوب بل يعد من العار ولأفعال المشينه وهذا الصعلوك يرى انه مفخرة ولكن هذا مستواه وطموحه فقد يكون هو برأسه لقيط وعقبال ما يطلع يفتخر بتهريب المخدرات ...الخ اللي يجيدها هو وأمثاله.
|