كما قال عبدالمطلب جدُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" للبيت ربٌ يحميه "
وأبناء فارس لم يستطيعوا الانتقام من أبناء السنة ، وأبناء الإسلام ؛ إلا بالمضايقات ، والشائعات ، والتصريحات ، ونعلم يقيناً أن خطرهم على الإسلام أشدّ خطورة من اليهود والنصارى ، فعليهم لعائن الله تترى ، وعليهم من الله ما يستحقون .
الحزب الديني الشيعي المُتطرف ، معروف بتهوّره ، ولكنه في نفس الوقت معروف بجبنه ، فهو لا يأتي بالمقابلة أبداً ، ولا يأتي إلا بالغدر دائماً .
رسالة إلى محمود أحمدي نجاد :
" كن شُجاعاً ، واعترف بتواطئك مع الصهاينة ، لكي نعرف أن صديقاً لهم ؛ عدواً للمسلمين "
شكراً يالذيب الأكحل على هذا الموضوع .. ولا عدمناك ..