يبدو أن الخبر كتب لأمر لانعلمه وإنما المعنى في بطن الشاعر
إن المجمعات القروية قد ألغيت وحل محلها تصنيف البلديات الى فيئات
وإذا صح الخبر فهو نوع من ذر الرماد في العيون فما الفائدة من الوعد بمجمع قروي في الخيال فقط
شكرا لأولئك الرجال الذين يسعون إلى تطوير بلاد بني عمرو بما لم يعدإلا في ذاكرة الكاتب
مرحى يا بلاد بني عمرو وشكرا ياعلي حسن
|