دمعة حائرة
أشكرك على المقطع .. ويبدوا أن الطفل من سراة عبيدة ..
ولو إستغل والداه صوته في قرأة القرآن لكان مكسباً للأمة .. والحقيقة ما يحز في نفسي أن أبناء الجنوب مهملين من والديهم قبل الآخرين .. على عكس أبناء الحجاز ونجد .. والذين يحتفى بهم ويدربون على الأذان وإمامة المساجد .. فوالله أننا نصلي القيام خلف أطفال أعمارهم لا تتجاوز الخامسة عشر .. ولكن لهم اصوات رخيمة .. وصوت الطفل الذي في المقطع يعد أجمل من أصواتهم وأصفى ..
تقبلي مروري وتقديري
لآ ضآق صدري رحت للبر حطآب
|