بن طافر
عساها فداك الجريدة وصاحبك من بعدها
الاوله لو كنت خليت الجريدة حتى تخلص من الموعد
والثانية :لو كان فيه خير على الاقل كان قرأ ما يريد ثم اعادها لك كما هي
ولا اخذها معه كانت اهون من رميها في الزياله ,,
لو كنت مكانك اخذتها من الزباله او طلبت من العامل رفعها واضعها في مكان رمي الصحف
احتراما لما فيها من اسماء الله تعالى
وعفاك
|