يقول الله تعالى : ( أينما تكونوا يدركم الموت ولو كنتم في بيوت مشيدة )
من مات .. فقد قدر الله عليه الموت ولو كان في أحضان أمه .. وما عاش فقد قدر الله له الحياة ولو كان في وسط البحر ..
والمرض سبب من أسباب الموت .. والمحافظة على أذكار الصباح والمساء ( وقاية ) ..
واما الوزراء ... فلن يطرد أحد منهم .. حتى يكمل دورته الوزارية .. ثم يقال : تم إعفائه بطلب منه ويحال للتقاعد .. وإلا فسيمدد له من جديد إن كان وزيرا لديه نفوذ ..
وأما مرض الخنازير ... فتضخيمه هو لعبة أمريكية مكشوفة .. مثله مثل أمراض سبقت ..
أسأل الله أن يأمن روعة الخائفين الهلعين ..
شكري لك يا ارياف
وتحياتي
|