اولا
السلام عليكم
وهذه اول مشاركة لي وكم كنت سعيدا عندما اكتشفت ان لدى بني عمرو موقع
فأشكر من كان له اي مجهود في بناء هذا الموقع وندعوا له بالتوفيق
ام القصة فهي كالتالي:
كان فيه عجوز وعندها غنم ، صحت ولده الصباح وكان ذلك اليوم سابر ( العماه مطبقة) وقالت له
هيا ياولدي خذ الغنم وطلعبها اليبل والله يسير معك
قال ابوه وهو متلغمق بالفرو ومنطوي بجنب الرمادة الا افلح ياولد بالغنم وعسى ربي ما يعرضلك بطريق فوالله ما اخاف عليك الا منه.
آه آه

لا تكن شديدا فتكسر ولا لينا فتعصر