هكذا هي الدنيا تقدم خياراتها للإنسان وكعادة الإنسان فهو يبحث عما هو أجمل وأثمن ..
فهؤلاء الطلبة ورغم وصولهم لمراكز عالية لازالوا يبحثون ويركضون وراء مغريات الحياة
فهل ما يدفعهم إلى ذلك .. الطموح أو الطمع ..
وكم اندهش لشكوى هؤلاء من المشاكل والهموم
رغم أن ما بهم ما هي إلا من صنع أيديهم !!
فهم يبحثون عن مظاهر كاذبة دون البحث عن الجوهر
هي النفس البشرية .. البحث عما هو مميز حتى ولو لم يكن من حقه
ولا نجد من يبحث عن البساطة إلا القليل أو النادر ..
وأن حصل فمن باب التغيير أو الرفاهية !!
سد الوادي ..
تحية شكر لك
تقبل مروري مع خالص احترامي وتقديري