هي وردة ... حمراء

رأيتها ذات صيف

قبل الرحيل والمكوث

بصحراء ...


رأيت فيها جمال الفؤاد

وردة ... سرعان ما نمت أوراقك

وازدان خضارك ...

وصاف الحب نابعا ً

من نعومة إحساسها

وردة كانت ذات

ربيعا ً بجنان الهوى

بروض السعادة والوفاء

ولكن ...

أبت تلك الفتاة أن تسقها

فذبلت وردة الصيف ,,

وأجلى يبس أوراقها, دفئها

وها أنا أعود من جديد ..

ولم أرى وردتي ... في مخيلتي

ولا بنافذة حبيبتي

وأحلامي تمانعني ...

وكرامتي تأبى ..


كرامتي لا تهوى من يصد عني!!!!

كرامتي لا تهوى من يصد عني!!!!


ما أجمل البوح عندما يلامس شغاف القلب

فنرحل معه بجمال

الهمس ... وعذب الكلمات ...

الولهان ... مشاركتك أكثر من رووووعة

وانا في انتظار جديدك دائماًَ ..

وتقبل مني ... أرق التحاياااا

اختك العناااا

ياربَّ سبحانك تقبّل من دعاك وهو كسير
OOOOOOO وحنّا لغيرك ما حنينا الراس في سرّ وجهر
يارب تُرينا من عجايب قدرتك في ذالحقير
OOOOOOO اللي تجرأ وسب نبيّك سيّدي سيد كل البشر

اللهم ياذا الجلال والإكرام أدعوك باسمك الأعظم
أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك
ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك
وارزقهما الجنة واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما
اللهم إني أعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر
وتقبل توبتهما وأجب دعوتهما
وأعنّي على برهما في كبرهما حتى يرضيا عني فترضى
آمين