آه و ألف آه على حالي يا أبا ليلى ,, والله لقد خلعت قلبي خلعا بسردك لقصص أولئك الذين أصطفاهم الله , ثم ختم لهم خاتمة مشرفة ,

يأتي الشيطان الي ويقول أنت من أصلح الناس يكفي أنك تصلي ,, ولكن أسأل نفسي الآن هل أصلي في الصف الأول , هل أحضر مع الأذان ,, هل أتريث بعد صلاة قليلا حتى أنهي أذكارها ,,

كل هذا لا يوجد لدي وللأسف ,, واحسرتاه لحالي ,,


أسأل الله أن يوقظ قلبي وقلبك وقلوب المسلمين إلى كل خير ,, وأن يرزقنا الإلتزام بشرعه القيوم , , وأن يحسن لنا الختام أجمعين ,,




لو أجد أكثر من الشكر لفعلته لك ولكن أقول ( جزاك الله خيرا ) فمن قالها لصاحبه فقد أجزل له المثوبة