اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خفق بن رفق
هيبة الأنس في سطوى سيوف السقم والنار حيه =
مثل ما هبت الدنيا وحرفه تهيب وجنها=
الله عليك يا حسن..
لو لم تقل الا البيتين اعلاه ..لكفى ..وتحقق غايتين :
1-لعلم القارئ.. والمتذوق عظمة ..وثقل ..ومكانة.. تلك القبيله .
2-لعلم القارئ والمتذوق ان ناظم تلك الابيات يمتلك صفات وسمات وموهبة يحتاجها ..ويتمناها كل متذوق.. لإحترام الشاعر اسماعنا..!!
لك اخي الكريم ولبني رافع خاصة وبني عمرو عامة واعضاء المنتدى :
مودتي واحترامي
خفق
|
أستاذنا الفاضل خفق بن رفق
لولم يمر من هنا إلا أنت لكفاني لعلمي بذائقتك ونزاهت فكرك وابداع قلمك المميّز
بالنسبة للبيتين أعلاه فلقد حصل هناك خطاء مطبعي
فالبيت الأول كان يفترض أن يكون (والشمس حيه) بدلاً من (والنار حيه) وهناك فرق في المعنى عندما يكون الشمس بدل النار لا أظن انه يخفى على مثلك ... إلا أنني أحب ان أوضحه لغيرك فالمقصود بأن تلك القبيلة كانت تغزي من تريد في وسط النهار دون خوف أو وجل ... أما البيت الثاني فالمقصود منه بأن تلك القبيلة هابت لها الأنس فليس هناك غرابة أن تهيب لها الجن وحرفه مكان مشهور بالجن يتحاشى أغلب الناس أن يمر من حوله في عز النهار فما بالك بمن روض ساكنيه في غسق الليل ... اشكر مرورك العطر وأطراءك المثمن ودعمك لي ولأمثالي من المقلين والمقصرين
أخوك : حسن بن عويش