02-23-2009, 03:11 AM
|
#3
|
|
مراقب
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 7139
|
|
تاريخ التسجيل : Sep 2006
|
|
أخر زيارة : 01-28-2025 (12:26 AM)
|
|
المشاركات :
25,145 [
+
] |
|
التقييم : 236
|
|
الدولهـ
|
|
الجنس ~
|
|
MMS ~
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: فصيلة دمك تحدد طعامك !!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الشيخ
8
8
وش هالقرافة عليك بالعافية
|
الله يسامحك ....... والموضوع ليس بهذه الصورة ...... فالجميع يعرف إن البعر ليس نجسا ..... فكيف توصفيه بالقرافة ......
ولمزيد من المعلومات ... http://www.islam-qa.com/ar/ref/111786
بول وروث الحيوان الذي يؤكل لحمه طاهر
والدتي لديها طيور، وهذه الطيور تتبرز في كل مكان، على السجاد والملابس، أنا أجد هذا الأمر مقرفاً للغاية وأعتبره من النجاسة . أرجو أن تخبرني بالحكم في هذه الحالة
الحمد لله
أولاً : إذا كانت هذه الطيور مما يجوز أكل لحمها شرعاً ، كالعصافير والدجاج والبط .... إلخ فروثها طاهر ، وهكذا الحكم في كل حيوان يؤكل لحمه ، كالغنم والبقر والخيول ...... إلخ .
وقد دل على طهارة بول وروث كل حيوان يؤكل لحمه أدلة كثيرة ، منها :
1- أن الأصل في الأشياء أنها طهارة ، ولم يأت دليل شرعي صحيح يدل على نجاسة هذه الأشياء .
2- أنه قد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر جماعة قدموا إلى المدينة ومرضوا أن يشربوا من أبوال الإبل وألبانها ، ولو كانت أبوال الإبل نجسة لما أمرهم بشربها ، لأنه لا يجوز التداوي بشيء محرم .
3- أنه قد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الصلاة في مرابض الغنم ، فقال : (صلوا فيها ، فإنها بركة) ، ولم يأمر من يصلي فيها باجتناب بولها وروثها ، مع أن الغالب أنه سيصيبه شيء من ذلك .
وهناك أدلة أخرى كثيرة ، أطال البحث فيها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، فانظرها في "مجموع الفتاوى" (21/542 - 586) .
وقال ابن قدامة رحمه الله في المغني (2/492) :
"وبول ما يؤكل لحمه وروثه طاهر ... قال مالك : لا يرى أهل العلم أبوال ما أكل لحمه وشرب لبنه نجساً .... وقال ابن المنذر : أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم على إباحة الصلاة في مرابض الغنم ، إلا الشافعي فإنه اشترط أن تكون سليمة من أبعارها وأبوالها" انتهى باختصار .
وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (6/414) :
"بول ما يؤكل لحمه طاهر ، فإذا استعمل في البدن لحاجة فلا حرج من الصلاة به" انتهى .
أما إذا كانت هذه الطيور مما لا يؤكل لحمه ، كذوات المخالب من الطيور ، كالصقر ، فإن روثها نجس ، بلا خلاف بين العلماء . انظر "المغني" (2/490) .
ثانياً :
إذا ثبت طهارة روث الطيور التي يؤكل لحمها ، فإنه لا يجب غسلها إذا أصابت الثوب أو البدن أو السجاد ، ولا حرج من الصلاة بهذا الثوب أو على تلك السجادة .
وينبغي نصح الوالدة أن تجعل لهذه الطيور مكاناً خاصاً بها حتى لا تؤذي أهل البيت ، لأن هذا الروث حتى وإن كان طاهراً ، فإنه مما يستقذره الناس .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب |
وعلى كل حال إسحبي مشاركتي من الموضوع ..... فقد كنت أحب أن يكون فيه نوع من الطرافة ..... وسلامتك
|
|
|
يالله تبعدني عن النقص والعيب
وتبعد لساني عن مناقيد خلقك
اسألك يا ربي حياةٍ على طيب
وأسألك غفرانك وسترك ورزقك
|