الحمدلله رب العالمين.
عندما يدلف بنا الإمعان ، للإبصار في ما مضى من عمرنا ، وحياتنا ، ثم لا نجد سوى أن نتحسر أو نندم على ذلك ؛ فما أظن أننا خُلقنا من أجل ذلك ، وما أظن أننا قد أقنعنا أنفسنا فضلاً عن إقناع من خلقنا ، وإقناع من قد آثرنا ليستهدينا من أولي العزم والهداية .. ولكن سيبقى لنا من خلال التجارب ، والدهور ، والخفقات ، ما قد يسيّر عزمنا ، ويشد من أزرنا ،، فلا حرمنا الله الأجر ، طول الدهر ..
تحيتي لك أخي ( حامد ) انتقاء رائع ، وطرح أروع .