كلنا يعرف هذا الأثر المنسوب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ونعلم أهمية السباحة والرماية وركوب الخيل، وإن كان ركوب الخيل في هذا الزمان أقل أهمية مما كان عليه في الأزمان الماضية

أنا بصراحة السباحة ما أعرف أسبح، وقد بغيت أغرق أكثر من مرة لولا لطف الله ثم فاعلي الخير . . . ومن المواقف المخجلة أني كنت مرة في قسم المتعلمين في المسبح، نص متر ومتر وحولها،طبعًا واقفين عل رجولنا عشان لانغرق!، وجا طفل صغير وقفز في أبو ثلاثة متر في المسبح، وأخذ المسبح من العرض للعرض، وبعدين جلسنا نطالع فيه ويطالع فينا، حن منبهرين منه ، وهوه متعجب منا، طبعا دور لوجيهنا ذاك اليوم. .

وأما الرماية فمن جنبها، وأذكر مرة إني أخذت الناري! عشان أدّرب ورحت مكان بعيد شوي عن البيت، بس للأسف جبت العيد ورجعت!

وأما الخيل فما أذكر إني ركبته في حياتي!

نريد من الأخوة الأعضاء الآتي:

1/ أن يذكر لنا إذا كان يجيد هذه الرياضات أو بعضها، ويذكر إذا كان لايجيد شيئا منها

2/ إذا كان يجيدها أو بعضها، فليذكر كيف تعلمها، حتى نستفيد منه

فأنا بصراحة أتمنى إني أعرف أسبح وأعرف أرمي ،خل الخيل الحين ماهو بأهميته قبل، ، بس كيف نتعلم، وكيف نكسر الحواجز
أتمنى من الجميع اتحافنا بالفوائد والتوجيهات