أبو بندر ..
الله يعطيك العافيه على طرح مثل ذا المواضيع إللي على الجرح ..
تعليقي على موضوعك :
تاكد انه لن يعمل مثل هذه الاعمال إلا من به نقص في شخصيته وكيانه ..
قبل ذلك .. لو عند الشخص وازع ديني .. وضمير حي ..
ما كان ذل نفسه وانجر للأمور هذي ..
التربيه لها دور ... المجتمع له دور في ذلك أيضا ...
بمعنى أن الأبن قد يكون عايش مع بنات ( أخواته ) وهو الوحيد ..
فيكون مدلع ..
بالتالي مطمع للكثير من الشباب إللي أصنفهم ضمن الحيوانات وانتم بكرامه ..
طبعا . لو نظرنا في حال الشباب والبنات ..
نجد الأمر يتطور من حالة إعجاب قد يكون صادق بدون أهداف ..
إلى حالة حب وعشق وهيام .. تصل للمعاشره ..
أكيد يعرفون انهم على خطأ ... لكن يقولون وش نسوي ..
طاقه ونفرغها ...
لعنبو حيك .. هذا طيب أمر مناسب لتفريغ الطاقه إللي فيك ..
بعض الشباب مُبتلى من الله عز وجل بهذا الأمر ..
أو ان أصحاب السوء جروه له .. والطيور على أشباها تقع ..
أيضا هو شاب مثل وعنده ما عندك ..
يعني تضمن نفسك منه ياللي تقول احبه .. وقد يكون بين الطرفين وليس من طرف واحد ..
بمعنى ان الشرف ضائع من الإثنين .. والله لا يبلانا ..
سألت واحد من إللي ربي أبتلاه وصار يدور على الشباب الصغار اكثر من البنات ..
قال : الورع أو الولد .. في أي وقت بيطلع معي ..
اما البنت فلا ..
بالله هذا عذر ؟؟؟؟
يعني لأن مجتمعنا غير مختلط فأخذوا هذا عذر ...
والحال كذلك ينطبق على البنات ...
ما تقدر تطلع وتخرج ... بالتالي تلجأ للبنت أو العشيقه ..
قد يكون الضرر على البنت أخف من ضرر شاب مع شاب ..
مع ان الحال واحد والمصيبه واحد ..
والفطره والغريزه .. أن يميل الشاب لبنت ما وكذلك البنت تميل لشاب ما ..
وهذا ليس عيب .. لكن في حدود الأدب والإحترام ...
مثل ما ذكر من سبقني بالكلام ..
شباب .. وربي ما تفرق بينه وبين البنت ...
والسبب : يبغى يجذب من يرغب فيهم والله لا يبلانا ....
وبنات مسترجلات ... وفي النهايه .. خسرانه كل ..
خسرانه ربما الشرف .. خسرانه انوثتها .. خسرانه المجتمع كله ..
ولو ان الدعوه شخصيه وتؤثر على صاحبها بشكل خاص ...
لكن أيضا لها أثر على المجتمع .. وياما سمعنا قصص ..
أمراض .. ومشاكل .. وغيرها ....
أشوف ان الحل في هذه الامور ...
السجن فتره طويله .. او التشهير بهم على روؤس الخلف ..
بعدين سؤال صغير :
اللي يسوي ذا الحركات .. وين يودي وجهه من الناس ؟؟
ووين كرامته ؟؟
وهل بكل سهوله يهون عليه شرفه ويضيعه ؟؟
عموما ... الله لا يبلانا ويحمينا ...
تحيتي لك أبو بندر ..