حرب آل جمعه مع احد فخوذ شهران
بسم الله الرحمن الرحيم
حقيقة قبل أن أكتب هذه الرواية بحثت عند الشيبان
كثيرا لكي اتحرى في دقة الروايه والحمد لله
وفي البداية أعلمكم إن الشيبان يروون هذي القصه
ومداها الزمني بعيداً جداً عموما في يوم قدم رجل إلى
ديار بني منبه أو بني بجاد اختلف الشيبان في ذالك
وجلس عند الربع وراحة السواليف وجأت السواليف
قالوانبي نغزي ونبغا غنايم تعرفون القبائل زمان وهم في
الحديث قال الضيف وشرايكم في غنايم سهله
قالواكيف قال تبغون إرخال مع ارخال طبعن يقصد
ال جمعه تشاورا الربع قالو أعدو الجيش والعدة وساروا بإتجاه
العمريه طبعا غزوا وأخذوا الحلال والحل والطل صاح الصابح
في صبيان اقتيد تجمع القبيلة تعرفون البدوكل مجموعه يحلون
في شعب ولحقوا وقامت المعركة وفي اثناء المعركة
كان هناك فتى من ال جمعه يملاء فمه بالرصاص فيشفونه فيحسبونه
يضحك فيقلون امنعونا من الصبي الضحاك تكفون وكان شجاع
جدالايخطي الرمش.
أخذت المعركه في الدوران وكسروهم ال جمعه والي مات والي هرب
فلحق أخرأثنين منهم وكان معهم تيس قالوالهما أربطوا التيس
في النمصه الي عندكم ياولد فلم يستجيبوا لهم فلحقوهم وذكوا واحد والثاني قطعوا لسانه
وقال رح علم ربعك إلي واراك
ويحلفون الشيبان اأن أظافرهم قعدت تهببها الرياح فتره من الزمن
القنيـــــدي هيبة النشر و الديرة
يمنون الحد الأقصى مع الداني
(صبي أقنيد)
|