وظلوا ممتنعين عن مبايعة أبي بكر ستة أشهر أي بعد وفاة فاطمة بنت الرسول, لأنها لم تكن راضية عن أبي بكر ولأنها كانت حانقة عليه لأنه منعها ميراث أبيها مستندا إلى حديث الرسول: نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة .....
هذي معلومة جديده .الله يجزاك خير بن فارس على المشاركة......
|