ويعطيك العافية ياذات الشأن كذلك....
كنت قبل أن أسطر ماسطرته اعلاه (منبهرا) بالشيعه ، حتى وصل بي الأمر أن زرت إحدى مخيماتهم في (سوريا) ودخلتها بكامل الزي (السعودي) وسط إستغراب حرس وحضور المخيم !!
القيت عليهم تحية الإسلام ، ثم سألتهم عن هدف المخيم ومايفعله (حزب الله) في لبنان ، فقالوا ماقالوا فدفعت مادفعت في سبيل الله.
وبدأت اتابع أخبار (حزب الله) من حين الى آخر ، حتى وضحت لي الرؤيا وعرفت أن (حلمي) سرابا!!
لست ادافع عنهم ولن افعل بعد اليوم ، لقد بانت الصوره وفاح النتن وتأكدت بمالايدع مجالا للشك انهم أشد عداوة لنا من (اليهود).
هم يجعلون من (التقية) ستارا ، ونحن نوايانا حسنة وقلوبنا بيضاء.
المطلوب الذي لم تفهميه ياأختاه انني قد تراجعت عن تأييدهم فهم في ضلال مبين.
وبس.