**دحر المجاهدون قوى (السوفيت) في افغانستان وهزموهم شر هزيمه فأعلن اهل السنة والجماعه ((وقف الجهاد))!!
**وصل الأخوان في مصر إلى (القصر الجمهوري) بجداره ، فحاربتهم قوى (التحرر) وأخذت (السلطه) عنوه.
**وصل (حزب حماس) إلى قواعد اليهود ، فخشي (العرب) نهاية (اليهود) فنادوا (فتح).
**وصل( حزب الله) إلى طريق مسدود مع باقي الفصائل في لبنان ، فأحكم قبضته على الشارع والمطار
ووسائل الإعلام، فسارع العرب إلى إصلاح ذات البين .
هل يخشى (السنيون) تقدم الشيعه !؟
هل نجد احدا ممن يدعون (السلفيه) ويقولون عن انفسهم انهم (أهل السنة والجماعه) من يستطيع أن يقول عن (امريكا) وحلفائها كلمة حق!؟
نحن نشاهد ونسمع مايفعله (الشيعة) مع دول (الغرب) ، ولانجد من يشجع ذلك من اهل (السنه) ، فهل اصبح السنيون (درع الأمان) للغرب ، وشرط (القمع) لمن ينتقد أو يعارض مايفعله (المستعمر) بأبناء الإسلام!!.
((وقفه))
كان أحد الجنود وأسمه (أحمد)على منفذ الحدود عند مغادرة (يهود نجران) إلى اليمن في عهد الملك / فيصل يرحمه الله ، وكان يقوم بوضع ختم (الخروج) على وثائقهم بعد التحقق من مطابقة الصوره الشخصيه.
وقد لفتت نظرته إحدى (اليهوديات) المغادرات ، وفتنته بجمالها فحاول إبقائها وهو يقول : أسلمي مع المسلمين وأبقي هنا ، وحاول معها دون فائده ، فقال : اسلمي أو على (احمد) أن (يتيهود)!!
((خاتمه))
من أشار على الرسول الكريم بحفر الخندق (فارسي) ، الدين لايعرف عربي ولاأعجمي ولاتفاضل الا بالتقوى، إذا بقي الحال على ماهو عليه ، وبقي علماء (السنه) يستنبطون الأحكام لتعطيل (الجهاد) فقد يضطر (أحمد) إلى التيهود!!