وإن من رحمة الإنسان بنفسه أن يلجأ
إلي رحمة الله الكبري وهي هديه سبحانه،
فيستظل في ظل دوحتها النضرة وهي القرآن الكريم .
فينعم من وراء ذلك بمرضاة الله وبحمايته
الله يرحمنا برحمته يارب ويهدينا
جزاك الله خير بو عدي
يعطيك العافية .. وسلمت يمناك ياخوي
ولك من العناااا ... أرق التحاياااا ..
|