رد: استراحة بنى عمرو __ موضوع للجميع
ما دخلت مسجداً قط دون أن تهزني عاطفة حارة أو بعبارة أخرى: دون أن يصيبني أسف شديد على أنني لم أكن مسلماً. هذا ما قاله رينانت الفيلسوف الفرنسي.
وقالت: جولدا مائير:
لن يهزمنا المسلمون إلا إذا كان عددهم في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة.
وقال جون ليدر قبل إسلامه:
عجباً لرجال يقفون في وقت واحد ويركعون في وقت واحد ويسجدون في وقت واحد لا يختلف واحد منهم عن الآخر في حركة معينة مع أنهم يختلفون في الطبقات والمستوى المعيشي.
[I]وقال زكي العريبي يهودي مصري أسلم:[/I]
كان هناك سؤال يتردد في نفسي ويلح على عقلي دائماً وهو لماذا لا اعتنق الاسلام؟؟ كان هذا الصوت يهزني من داخلي ويهزأعماق قلبي كلما رأيت رجلاً متواضعاً من زارعي الأرض بين يدي الله مؤدياً صلاته في منزل بسيط على وادي الترعة فكنت أود لو أصبي مثل صلاته وناجيت مثل مناجاته والحمد لله هداني الله للإسلام ولكن بعد أن ضللت عن الصلاة خمسة وستون عاماً.
وقال مارماديول بكتيل:
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم الآن بنفس السرعة التي نشروه بها سابقاً ولكن بشرط أن يعودوا إلى أخلاقهم وصلاتهم التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم.
|