رد: تكريم شعاع الدحيلان في بيروت كأول خبيرة مكياج سعودية تصل للعالمية
قالى الله تعالى
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا
يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا
فضائح جنسيه ... أنتبهوا
تصوير النساء في غرف المشغل وهن عاريات أوشبه عاريات
وهذه احدي قصص الصالونات للتجميل؟
قال أحد الشباب كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، و قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه ، اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط ، حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة قامت صاحبة الصالون بتوجيهها في الجلوس ونصحتها بأن تقلل أكثر من ثيابها حتى تستطيع العمل وإلا توسّخت ثيابها، وهنا وقفت مذهولاً وسط صفير أصدقائي لجمال قوامها ، لقد كانت هذه المرأة..... زوجتي .... نعم......زوجتي.. قمت لأخرج الشريط من الفيديو وأكسره، وأكسر كل الأشرطة التي بحوزتي
إحدى خبيرات التجميل تروي قصتها مع العمل داخل الصالونات ، فتقول :
انتظمت في العمل في المشغل في وظيفتي الجديدة ، لكن فرحتي لم تدم طويلاً ، فقد شعرت أن هناك أموراً غير طبيعية يخفونها عني، تكثر الطلبات الخارجية، يرن الهاتف فترد صاحبة الصالون وتتحدث بطريقة مريبة ثم تنادي على إحداهن فتقول لها : إن لك طلباً خارجياً فأنت مطلوبة وتتعالى الضحكات، وتذهب إلى المكان المحدد ، وكان هناك سائق خاص يقوم بتوصيلها وإعادتها بعد الانتهاء من مشوارها، ، وكلما طلبت منهن أن أذهب معهن يضحكن ويقلن ليس الآن ،وبقيت في حيرة من أمرهن حتى اكتشفت ذات يوم و بالصدفة أن هذه الطلبات الخارجية ليست لعمل الصالون و التجميل بل للجنس والرذيلة و العياذ بالله . و عندما اكتشفت أن الصالون الذي أعمل فيه ما هو إلا مكانٌ لتنظيم و توفير عمليات "الدعارة المأجورة" ، ساعتها تركت العمل
اتمني وصلتك الصوره يا بنت الشيخ
أبو بندر
|