رد: فرح اعتزال سامي مقابل(حزننا ) على غزة
وهذا من أسباب إختلاف الأمة ....لا حول ولا قوة إلا بالله
في أيام زمان كان يموت الميت في ديرتنا أو القرى المجاورة فيلغى بسبب الوفاة جميع الأفراح والعرضات والزواجات مواساة لأهل المصاب .
أما اليوم فلا حياة لمن تنادي ......
ومع ذلك .......هي كذا الحياة .......
تحياتي ...... وتقديري لك ......
|