السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....وتحية عطرة لكم جميعاً....
حقيقة القصة مؤلمة جددددداً ولا يستطيع إن يعبر عنها الا مجرب ...
هذة الفتاة بلغت سن العنوسة...ولم تجد من يشاطرها حياتها..وأنا أوغز السبب الرئيسي
إلى الأب والأم فلعلهما اختارا لها الحياة العملية وأغفلا الحياة الإسرية....وبعبارة خلها تأمن
مستقبلها...
ونحن نلحظ الكثير والكثير ممن يقف عقبة في وجهه حياة الفتاة من أولياء الأمور.. ولو تلحظوا
وقد أصبحت ظاهرة منتشرة ..الفتاة لا تتزوج الإ بعد أن تفرغ من دراستها الجامعية ..وكنه الجامعة
هي المقياس السليم ...والذي به يستدل على بلوغ الفتاة سن الزواج....

أيضاً الطرف الأخر من الشباب ..لعله اهمل وتكاسل ..في هذا الجانب ...ونوعز لكل شخص ظروفة المحيطه
به...

ولكن لابد من إجاد حلول جذرية لمثل هذه الحالات ..من فتح باب الزواج المبكرة ومعاونه الجادين من الشباب
والراغبين فيه..أيضاً التعداد في الزوجات وإن كان يغضب الجانب النساء...

حتى لا يودي الاهمال في مثل هذة الامور الى الإنحراف عن الجادة الصحيحة واللجو...لشئ لاتحمد
عاقبته......

وأنا مستعد اشيل بالجملة.......