رسالتي في آخر العام

"شارف العام على الرحيل وستطوى صفحته ولن تفتح إلا يوم القيامة
فأريد أن أعتذر لفعل جهلته أو تقصير تماديت به ......
آسف من القلب لكل القلوب التي أحبتني وأحببتها ......
تمنياتي بعام يحمل الخير والفرح والمسرات " ..
فهاهو عام 1428 لم يبقى منه سوى بضعة أيام كم رحل فيه من الأحباب
وكم قدم فيه مواليد الى الحياة .. فنسأل الله أن يجعله راحلا بذنوبنا وأن يجعل
مامضى من أيامه شاهدة لنا لاعلينا ...
وفي الختام تقبلوا اعتذار ي...
ولكم مني صادق الدعاء بأن يحفظكم الله ويرعاكم



أخوكم:: بن ظافر