والله من الفضااااااااااااااااوه لكن بما ان السالفه كذا بقلكم سالفه صارت لي اول ما جيت




الشرقيه ..





في يوم من الايام التي يتمنى المرء ان ينساها


وقفت اصلي الظهر على طريق الدمام - القطيف وكان هذا من سود فالي


وضيت وخشيت المسجد ويوم انتصفت بالمسجد فاطالع في الموجودين


...... الله لا يوريكم ........... اللي يصلي على حجر واللي يصلي ويضرب على فخوذه



واللي لون وجهه اخضر ( شارب حبر ولا مصيبه ) المهم, اني حسيت اني في ايام الجاهليه


واني المسلم بين مشركين ...... عرفت انه موب يومي .... قلت يا ولد ان مت فاني شهيد


خلني اقيم الصلاه واصلي ............... المهم اني جيت قدام واقمت الصلاه وصليت


- استغفر الله - كانت بدون خشوع لاني كنت استنى الماصوره ولا السكين بظهري


المهم , عدت الصلاه على خير ويوم سلمت ............ الا كلهم متجمعين وراي .......


ما امداني اغلق سلامي ... الا ابو وجه اخضر الله لا يوفقه خمني مع مقفاي وقام يجرجرني الين



طلعني من المسجد ,,,,,,, تجمعوا علي وجاء السيد حقهم يقول لهم كلام الى وقتك الحالي



ما ادري وش قال ؟؟ ..........المهم اني. عرفت انهم بيسون بي مصيبه



لكن من ربك مر جيب دوريه من الطريق العام وشاف الزحمه ووقف


جاء العسكري .... ولا كانه جاء احد .............. والله ما دوروا عليه ........... يتكلم ولا ما يتكلم
...

اصلا مو كانه موجود ............ المهم ان العسكري سنايدي طلع عليهم المسدس وفكني


منهم ...... والى يومك الحالي ما عاد مريت من ذاك الطريق





العبره من السالفه اذا جاء واحد منكم الشرقيه نصيحه لا يروح القطيف ويسوي بطل