لم يمنع بعد الموظفة, في الحكومة الكندية, بشؤون المهاجرين ,وعضو
اللجنة العليا, لشؤون اللاجئين في الامم المتحدة ,السيدة فاطمة حسن
عن بلدان العالمين العربي والاسلامي, وكثرة اشغالها
من تعلمها القرآن
ودراسة علومه إذ انضمت إلى مقرأة الامام الشاطبي في الجمعية الخيرية
لتحفيظ القرىن الكريم في جدة ,لتلتحق بنظيراتها الحافظات لكتاب الله .
وتقول السيدة فاطمة حسن من خلال عملي في مجال الدعوة في بلدان عدة عبر
البالتوك ومنذ فترة طويلة رحت ابحث عن غرف القرآن كوننا في
البلاد الاجنبية لا سبيل لنا لتعلم القرآن الكريم إلا من طريق البالتوك
وأضافت [كانت اولى الغرف التي التحقت بها هي غرفة لقراة الرجال
وكنت أقرأفيها مع الشيخ الفاضل يحيى حسن المقرئ في معهد الشاطبي بجدة
ثم بعد ذلك تحولت إلى غرفة خاصة بالنساء ].
وأضافت كل ذلك ساعد في زيادة عدد الحفاظ حول العالم
وهذا بشهادة الجميع