رغبتي ستبقى دائماً بين معاني التنهدات .
في مكان من القلب لاتتحرك فيه كلمات الأمل إلا تحركت معها
كلمة آه ..!
أتدري أيها الحبيب ماهي رغبتي ؟
هي أن أراك حين تتلقى رسالتي وتتلوها
لأرى حقيقتك كيف تكون وليس أمامك الا حقيقتي
ولأرى بنفسي كيف ترى نفسي مكتوبة
ولأعرف برأي العين : أنا أرسل إليك كلماتي أم خفقات قلبي
ولأنظر كيف تخرج لك أسرار الكلمات من الكلمات !
لأرى ..وأعرف .. وأنظر ...
اخوي سعد شكرا على الإطالة !
هذي فعلا روائع ... مشكوووورعلى نقلك اياها
إن كان يدل على شيء فهذا يدل على ذوقك الراقي
وحسك المرهف ..
وانا في انتظار البقية ..
العناااا
ff) ff)
|