رد: سبحان من خلق العقول....وسلبها من الرافضة..!
الناس المحترمين كلامي لهم مو للسفهاء يعني السفيه يروح يشوف له مكان مناسب مع اخلاقه
انا اخذت الدليل القاطع من كتبكم مو من كتب الشيعه لو كانت في كتب الشيعه كان اقول يمكن كذب لكن من كتبكم
راح اسردها لكم في البخاري ومسلم
( من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم انصر من نصره واخذل من خذله وعاد من عاده) الرسول اللهم صلي على محمد وال محمد يقول اذا كنت مولاكم فهذا علي مولاكم وهو ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
الشي الاخر يقول انت مني بمنزله هارون من موسى يعني الرسول اللهم صلي على محمد وال محمد وعلي ابن ابي طالب مثل موسى وهارون يعني شبه علي بهارون وهو نبي وبعدين لو قريتم القران موسى عليه السلام يوم راح من ترك مكانه يخلفه في قوم الم يترك هارون وويشهد القران الكريم على ذللك عندما اضلهم السامري اقرو سوره طه
الشي الاخر من البخاري ومسلم الرسول يقول (علي مع القران والقران مع علي) (علي مع الحق والحق مع علي) وهو ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى _ اعتقد ان الامر يحتاج بصيره لا بصر
علي مع القران والقران مع علي ما بعد هذا الكلام كلام هل قال الرسول ابو بكر مع القران والقران مع ابو بكر
اقرواء سوره الا نسان التي باجماع المسلمين انها نزلت في علي وفاطمه والحسن والحسين
بسم الله الرحمن الرحيم
هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا
إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا
إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلَا وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا
إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا
وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا
وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا
وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا
قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا
وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا
عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا
وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا
إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلًا
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا
وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا
إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا
نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا
إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا
وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
يكفي تعالي واستكبار ليش المعاده لاهل بيت رسول الله ابحثو عن علم رسول الله اين هل هو عند ابو بكر او عمر او عثمان او علي
والله عند علي ما راح تحصلون علم رسول الله الا عند علي صدق رسول الله (انا مدينه علم وعلي بابها) حرفو الحديث اللي ما يخافون الله قالو وعال بابها بالله عليكم بالعقل والمنصق تجي عال بابها ما اقول غير لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
|