رد: ايها الروافض جائزه نقديه لكم بشرررررررررررررط
بسم الله الرحمن الرحيم (واذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما)
وين خطب وحكم وعلوم الخلفاء الثلاثه ما لقيتم هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ام هل يستوي الظلمات والنور
لاحول ولا قوه الابالله العلي العظيم
هذي هديه
قال رجل لأبي عبدالله (ع): جعلت فداك إن الناس يزعمون أن الدنيا عمرها سبعة آلاف سنة فقال: ليس كما يقولون إن الله خلق لها خمسين ألف عام فتركها قاعا قفر خاوية عشرة آلاف عام، ثم بدا لله بداء فخلق فيها خلقا ليس من الجن ولا من الملائكة ولا من الإنس، وقدر لهم عشرة آلاف عام، فلما قربت آجالهم أفسدوا فيها فدمر الله عليهم تدميرا، ثم تركها قاعا قفرا خاوية عشرة آلاف عام، ثم خلق فيها الجن، وقدر لهم عشرة آلاف عام، فلما قربت آجالهم أفسدوا فيها وسفكوا الدماء وهو قول الملائكة: (( أتجعل فيها من يسفد فيها ويسفك الدماء))، كما سفكت بنو الجان فأهلكهم الله، ثم بدا لله فخلق آدم وقرر له عشرة آلاف عام، وقد مضى من ذلك سبعة آلاف عام ومائتان وأنتم في آخر الزمان.
وعن أمير المؤمنين (ع): عمر الدنيا مائة ألف سنة، لسائر الناس عشرون ألف سنة وثمانون ألف سنة لآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين.
سابعا: البيت المعمور
سأل ابن الكوا أمير المؤمنين (ع) عن البيت المعمور والسقف المرفوع
قال (ع): ويلك ذلك الضراح بيت في السماء الرابعة حيال الكعبة من لؤلؤة واحدة يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه إلى يوم القيامة، فيه كتاب أهل الجنة عن يمين الباب يكتبون أعمال أهل الجنة، وفيه كتاب أهل النار، عن يسار الباب يكتبون أعمال أهل النار بأقلام سود، فإذا كان مقدار العشاء ارتفع الملكان فيسمعون منها ما عمل الرجل فذلك قوله تعالى: (( هذا كتابنا ينطق عليكم الحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون)).
وقال الرضا (ع): علة الطواف بالبيت، أن الله تبارك وتعالى قال للملائكة (( إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ))، فردوا على الله تبارك وتعالى هذا الجواب فعلموا أنهم أذنبوا، فندموا فلاذوا بالعرش واستغفروا، فأحب الله عزوجل أن يتعبد بمثل ذلك العباد، فوضع في السماء الرابعة بيتا بحذاء العرش يسمى الضراح ثم وضع في السماء الدنيا بيتا يسمى المعمور بحذاء الضراح ثم وضع البيت بحذاء البيت المعمور ثم أمر آدم (ع) فطاف به فتاب الله عليه فجرى ذلك في ولده إلى يوم القيامة.
وفي رواية: جعل لهم البيت المعمور في السماء الرابعة فجعله مثابة وأمنا ووضع البيت الحرام تحت البيت المعمور فجعله مثابة للناس وأمنا.
ثامنا: ما يتعلق بالنار
إن النار مخزونة وكائنة في الأجسام، فعن أبي عبدالله (ع) قال حين، أخبرني عن السراج إذا انطفأ أين يذهب نوره؟
قال: يذهب ولا يعود قيل: مما أنكرت أن يكون الإنسان مثل ذلك إذا مات، وفارق الروح البدن لم يرجع إليه أبدا،
قال (ع): لم تصب القياس إن النار في الأجسام كائنة، والأجسام قائمة بأعيانها كالحجر والحديد، فإذا ضرب أحدهما بالآخر سطعت من بينهما نار تقتبس منها سراج له الضوء فالنار ثابتة في أجسامها والضوء ذاهب.
وأما أنواع النار، سئل سئل (ع) عن النيران فقال: نار تأكل وتشرب ونار تأكل ولا تشرب ونار تشرب ولاتأكل ونار لا تأكل ولا تشرب، فالنار التي تأكل وتشرب فنار ابن آدم وجميع الحيوان، والتي تأكل ولا تشرب فنار الوقود، والتي تشرب ولا تأكل فنار الشجرة، والتي لا تأكل ولا تشرب فنار القداحة والحباحب.
في أن نار الدنيا جزء من سبعين جزء من نار الآخرة، قال أبو عبدالله (ع): إن ناركم هذه جزء من سبعين جزء من نار جهنم وقد أطفيت سبعين مرة بالماء، ثم التهبت ولولا ذلك ما استطاع آدمي أن يطفيها، وأنها ليؤتى بها يوم القيامة حتى توضع على النار فتصرخ صرخة لا يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا جثى على ركبتيه فزعا من صرختها.
تاسعا: الأيام التي خلق الله عزوجل بها الخلق
في مسائل ابن سلام للنبي (ص)
قال: أخبرني عن أول يوم خلق الله عزوجل ، قال يوم الأحد ، قال ولم سمي يوم الأحد؟ قال: لأنه واحد محدود، قال فالإثنين؟ قال : اليوم الثاني من الدنيا، قال: والثلاثء؟ قال: الثالث من الدنيا، قال: فالأربعاء؟ قال: اليوم الرابع من الدنيا، قال: فالخميس؟ قال: هو يوم الخامس من الدنيا، وهو يوم أنيس لعن فيه إبليس ورفع فيه إدريس، قال: فالجمعة؟ قال: هو يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود، وهو شاهد ومشهود، قال: فالسبت؟ قال: يوم مسبوت وذلك قوله عزوجل في القرآن: ( ( ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام )) والسبت معطل، قال صدقت يامحمد.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق الخير يوم الأحد، وما كان ليخلق الشر قبل الخير، وخلق يوم الأحد والإثنين الأرضيين، وخلق يوم الثلاثاء أقواتها وخلق يوم الأربعاء السموات، وخلق يوم الخميس أقواتها، وذلك في قوله تعالى: (( خلق السموات والأرض في ستة أيام )) فلذلك أمسكت اليهود يوم السبت.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام فالسنة تنقص ستة أيام.
وعن أبي جعفر (ع) قال: إن الله خلق الشهور اثنى عشر شهرا وهي ثلاثمائة وستون يوما فخرج منها ستة أيام خلق فيها السموات والأرض فمن ثم تقاصرت الشهور.
عاشرا: مكة المكرمة
قال رسول الله (ص): لمكة، ما أطيبك من بلدة وأحب إلي، ولولا أن قومك أخرجوني منك ما خرجت.
ومن أسماء مكة، قال أبو عبدالله (ع): أسماء مكة أم القرى ومكة وبكة والبساسة كانوا إذا ظلموا بستهم أي أخرجتهم وهلكوا ، وأم رحم كانوا إذا لزموها رحموا.
وإن مكة وسط الدنيا، قال رسول الله (ص): الكلمات التي اختارهن الله لإبراهيم حيث بني البيت، هي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، وسمّى الكعبة لأنها وسط الدنيا، ومكة أشرف البلدان وأفضل البقاع وأول أرض ظهرت على وجه الأرض.
وروي: أن الطيور كلها لا تطير فوق الكعبة تعظيما لها.
على فكره انا عندي ان اللطم بدعه ولا اعترف فيه وانتم تنظرون في اللي يلطمون وتحكمون على المذهب
وهذا قمه التخلف
ولا تنسون تكتبون لي خطب وحكم وعلوم الخلفاء الثلاثه ايها الجاهلوووووووووووووووووووووووون
الله يعين الناس اللي تتعامل معكم في البيت والعمل والاصدقاء
الجاهل عدو نفسه
وهذي حكم للامام علي علشان يجيلكم انهيار عصبي
|