عرض مشاركة واحدة
قديم 06-10-2007, 04:49 AM   #74
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية المرسال
المرسال غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3423
 تاريخ التسجيل :  Oct 2005
 أخر زيارة : 11-25-2008 (03:24 PM)
 المشاركات : 233 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: عالم سني يهزم علماء الشيعه بسؤال واحد



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرق الخاطف مشاهدة المشاركة
ما راح اخرج حتى يطلب مني المسؤل في المنتدى ذللك لانه مو معقول علشان سفيه اخرج واترك الطيبين من المنتدى
والمثل يقول عشان عين تكرم مدينه وانا عارف ان المنتديات مثل الشارع يمر معه الطيب والخبيث

وبعدين ترى المنتديات على قفى من يشيل وانا مسجل في اكثرمن ثمانيه منتديات بس انا لقيت هذا المنتدى مكتوب عليه لبني عمر كافه دخلت فيه واذا يطلب مني المسوؤل عن المنتدى الخروج اخرج ولا يتحرك في راسي شعره مو لاني مغرور لاني على حق والله شاهد



ولا راح اناقش الموضوع اطلاقااااااااااااااااااااااا

لاني ما ارضى احد يغلط على لان المثل يقول الباب اللي يجيللك منه ريح سده واستريح






وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب
الإجابة على الرافضي:

لفظ الشيعة الوارد في الآية الأولى معناه لا يوافق ما أراد الرافضي بل تفسيره ما ذكره ابن كثير حيث قال (قال ابن عباس: {وإن من شيعته لإبراهيم} يقول: من أهل دينه، وقال مجاهد: على منهاجه وسنته ) وقال القرطبي (قوله تعالى: "وإن من شيعته لإبراهيم" قال ابن عباس: أي من أهل دينه. وقال مجاهد: أي على منهاجه وسنته. قال الأصمعي: الشيعة الأعوان، وهو مأخوذ من الشياع، وهو الحطب الصغار الذي يوقد مع الكبار حتى يستوقد. وقال الكلبي والفراء: المعنى وإن من شيعة محمد لإبراهيم. فالهاء في "شيعته" على هذا لمحمد عليه السلام. وعلى الأول لنوح وهو أظهر، لأنه هو المذكور أولا، وما كان بين نوح وإبراهيم إلا نبيان هود وصالح، وكان بين نوح وإبراهيم ألفان وستمائة وأربعون سنة؛ حكاه الزمخشري )
3- ولفظ الشيعة الوارد في الآية الثانية معناه لا يوافق ما أراد الرافضي بل تفسيره ما ذكره ابن كثير حيث قال ( {هذا من شيعته} أي إسرائيلي {وهذا من عدوه} أي قبطي ... ) وقال القرطبي ("هذا من شيعته" والمعنى: إذا نظر إليهما الناظر قال هذا من شيعته؛ أي من بني إسرائيل. "وهذا من عدوه" أي من قوم فرعون. "فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه" أي طلب نصره وغوثه ... )
4-لفظ الشيعة الوارد في القرآن الكريم جاء على النحو التالي:
• بمعنى الفشو والانتشار كما في قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا }قال القرطبي ( قوله تعالى: "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة" أي تفشو؛ يقال: شاع الشيء شيوعا وشيعا وشيعانا وشيوعه؛ أي ظهر وتفرق ).
• بمعنى الأمة كما في قوله تعالى { ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا } قال القرطبي ( قوله تعالى: "ثم لننزعن من كل شيعة" أي لنستخرجن من كل أمة وأهل دين ).
• يأتي بلفظ شيع بالجمع وهي الأمة كما قال تعالى { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ } قال القرطبي ( المعنى: ولقد أرسلنا من قبلك رسلا، فحذف. والشيع جمع شيعة وهي الأمة، أي في أممهم؛ قاله ابن عباس وقتادة. الحسن: في فرقهم )
• وبمعنى الفِرق كما قال تعالى { قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآَيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ } قال القرطبي ( "شيعا" معناه فرقا. وقيل يجعلكم فرقا يقاتل بعضكم بعضا؛ وذلك بتخليط أمرهم وافتراق أمرائهم على طلب الدنيا ) ونظائر هذا المعنى كثير كما قال { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } وقال { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ } وقال { مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ }.
• بمعنى الأشباه والأمثال كما قال { وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ }قال القرطبي ( "كما فعل بأشياعهم" الأشياع جمع شيع، وشيع جمع شيعة. "من قبل" أي بمن مضى من القرون السالفة الكافرة. " ) وقال { وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ } قال القرطبي ("ولقد أهلكنا أشياعكم" أي أشباهكم في الكفر من الأمم الخالية. وقيل: أتباعكم وأعوانكم. "فهل من مدكر" أي من يتذكر )
وكل من له إطلاع ومعرفة بعقائد القوم يعلم أنهم من أبعد الناس عن ذلك.
تأملوا أخواني في الفهم المنكوس لنصوص القرآن من جهة هذا الرافضي وتهربه من الإجابة


 
 توقيع : المرسال


التعديل الأخير تم بواسطة المرسال ; 06-10-2007 الساعة 04:52 AM

رد مع اقتباس