رد: عالم سني يهزم علماء الشيعه بسؤال واحد
البرق الخاطف
"انا في اخر كلامي اعطوني حكم بحرف الا لف لواحد من الخلفاء الثلاثه بحرف الالف
شوفو حكم علي ابن ابي طالب وجيبو لي حكم مثلها للخلفء الثلاثه وانا اكون سني"
يا حبيبي ان اصبحت سني او بقية شيعي فهذا راجع لك , بعدين اعطوني حكم بحرف الالف !!
نحن نتحدث عن دين عظيم
لا ابعطيك شي احسن مما طلبت ولست مطالب بالرد ولكن ادعوا الله ان تفكر فيه وتحكم عقلك قبل
عاطفتك
ـــ لماذا الشيعه عموما سواء عندنا في السعوديه او في اي مكان اخر لا يستطيعون مناقشة
اي موضوع يخصهم ويخص دينهم واموالهم واعراضهم
مثال ذلك/
المتعه للاولياء ــ الخمس ــ الدعاء لغير الله(ياحسين ـــ يا فاطمه)
بدون توسع
ـــ علماء الشيعه يدعون علم الغيب
وأنهم يدّعون أن أئمتهم يعلمون الغيب . وهذه عقيدة كفرية ، ووجه كونها كفراً أكبر مخرجاً من الملة فهل تستطيع مناقشة احد علمائكم او معمميكم في ذلك
وهو شرك من جهتين ( للمعلوميه)
الأولى / أنه لا يعلم الغيب إلا الله ، فمن ادعى أن أحداً يعلم الغيب غير الله فقد ساوى غير الله بالله في شيء من خصائصه ، وهذا شرك أكبر قال تعالى ( قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ) .
الثانية / أن من ادعى أن أحداً يعلم الغيب غير الله فقد كذب القرآن ، ومكذب القرآن كافر ، قال تعالى ( وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ). وإليك شيئاً من نصوصهم في ادعاء علم الغيب لأئمتهم من كتبهم :
* في أصول الكافي (4/261) " قال جعفر الصادق – كما يفترون - : إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة ، وأعلم ما في النار ، وأعلم ما كان وما يكون".
* وفي أصول الكافي (1/260-261) عن جعفر الصادق – كما يفترون – " ورب الكعبة ورب البنية ثلاث مرات ، ولو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ، ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما ؛ لأن موسى والخضر عليهما السلام أعطيا علم ما كان ولم يعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة" .ولهم نصوص كثيرة بهذا المعنى
فلو لم يكن عندكم إلا هذا المعتقد الكفري لكفى .
ـــ التقية وهو اساس عقيدتكم
أن يظهر خلاف ما يبطن , بمعنى ان يظهر للسني محبته وخدمته وهو في الباطن يكرهه ويتمنى له الضرر ولو بالدوس على ظله
وهذا هو النفاق وهو من اسس العقيده عندهم
وهذا عندهم دين معظم حتى إن الكليني في كتابه أصول الكافي (2/217) روى عن جعفر بن محمد قوله" إن تسعة أعشار الدين في التقية ، ولا دين لمن لا تقية له "
وذكر في بحار الأنوار (75/415) " أن ترك التقية ذنب لا يغفر".
وهذا فيض من غيض ولدينا مزيد
ادعوا الله ان يثبتنا على ديننا الصحيح وان يهدي كل من يبحث عن الطريق الصحيح السليم
|