فإن شئت يا سطايفي فارحل
أهكذا يا أبناء عمرو (يا شبابة) ترحبون بأخوانكم الذين هاجروا هذه الديار العزيزة منذ الاف السنين و هم مازالوا يقاومون كما قاوم أجدادنا الأولون و لا تتركونا نقول كما قال " ذياب الهلالي" من قبل كنت أأكل شحمة اللية و ها أنا أكدد عظم الراس و لكن نقول" كالجازية " حنا ما نهرب و لكن نواجه و نرحب و السلام عليكم.
|