رد: المقالة التي امتنعت الصحف السعودية من نشرها (الشيعة لون في نسيج الوطن)
لي تعليق على بعض ماكتبت الكاتبه واكثر ما لفت نظري في هذا المقال هو كثرة الكذب والتحدث بخلاف الحقيقه ومثال لذلك
( تُدعى - ليلى - تناولت الموروثات الدينية من جهتين الأولى، المبدأ الأساسي لديهم وهو «التقية» أي التعايش بسلام تحت ظلال أي دولة فهذا المذهب لا يحثهم على مواجهة العنف بالعنف» )
«التقية» هي عقيده اساسيه عند المذهب الشيعي (الخيالي) وليست مبدأومعناها الحقيقي الشرعي اي التعايش بين مخالفيهم بطريقه وعقيده غير تلك الطريقه والعقيده التي يتعايشون بها بينهم , بوضوح اكثر هو النفــــــــاق اي ان الشيعي او الشيعه يبطنون حقدهم علينا وعلى بعض اصحاب رسول الله وعلى عقيدتنا وميتنا في النار وميتهم في الجنه هل هذا دين تسطيع ان تتعايش مع اهله الذين يلعنون ابو بكر وعمر بن الخطاب وعائشه ام المؤمنين رضي الله عنهم اجمعين , ولنا في التاريخ الكثير من الخيانات التي قام بها الشيعه
وقالت ايضا :
( ويظهر ذلك في مواقع كثيرة من الرواية منها قولها «الأنثى عورة.. روحها وعقلها وجسدها وكل ما فيها عورة وأحيانا يضاف إلى صفة عورة نجسة أيضاً». )
وهذه الروايات ناقصه اخذت الكاتبه منها ما يوافق هواها ويخدم مقالها
بنسبه للوطن فمن اهم شعارات الوطن سابقا وحديثا ( الله ثم المليك والوطن )
والكاتبه تجاوزت الدين والمليك واخذت الوطن في حوارها ومقالها واهملة اهم اسس الدوله وهي العقيده وولي الامر
واكاد اجزم ان ولاء جميع الشيعه هو لايران لانها تمثل عقيدتهم المشوهه ومعمميهم الهواويه
المواطن الشيعي له حقوق في وطنه وعليه حقوق لوطنه , فهل عطائه لوطنه مثل عطاء الوطن له
وهل تعلم الكاتبه ان 4ملايين سني في ايران ليس لهم من الحقوق سوا الاكل فقط , لاتملك ولا راي ولا مساجد ولا حتى اسماء ابنائهم , كل هذا من اجل عقيدتهم
شكرا لصحفنا هذا الموقف الذي لم نتعوده منهم
همس الغلا ممكن ان نحترم وجهات النظر ولكن ليس على حساب مفاهيمنا وعقائدنا , شكرا همس الغلا واسف على الاطاله
|