القصيدة التي لم يستطع عبدالواحد الرد عليها في احد المناسبات
هذه القصيد بدعها الشاعر الكبير عائض بن خفير القرني في احد المناسبات وتكشفت شاعرية عبدالواحد الزهراني امامها !!!!!
فقت من نومي الا ون شمس الضحى منهـا شـروق
في عروق الجبال وراعي المال شفته سارحـن بـه
والعبادات وآلارزاق فازوا بهـا اصحـاب البكـور
قلت حسبي على الراضي فيزعل وهذا مـا جـرى
كلمة الحق مطلوبة ولو كـان منهـا بعـض مـرات
لكن السامـع امـا جامـل البعـض ولا مـا لحـق
يا الزميل العزيز اذهبت شعرك بـلا معنـى هـدر
مهما قاموا لك اوباش الجرايد بحملـه فـوق حملـه
لو تعاود زمانـك منـت واصـل مـدار فيـه حـن
طرق لحداث ما هـو واقـع مـن قيـم ولا شهامـه
ما هو الا من اجل اهداف للنفـس فيهـا مـا ربـى
احفظ الود ولا خل تلقى الجـزاء مـن عنـد فـاك
واذا عاد إلّك الموقف بعض ما صنعت وجيتنـا بـه
اعتبر ذاك شيئـا مـن هزلنـا وشـي مـن جدنـا
ما مضى مـا نعيـده وش لنـا فيـك ياعـام تولـى
صنعة اليوم تعجبني لها ميـزة عـن صنعـة امـس
وانت لو منت منصف ولا راعيت ربي ما انت راعي
كلمـة الغيـب لا تجـروا عليهـا ولا تسـرح بهـا
|