قصه وقصيده في سوق الربوع في السرو عام 1340هـ
كانت للا سواق اهمية كبيره لدى القبائل وفي يوم من الايام كان الناس في سوق الاربعاء ببني ثابت من بني شهر ولسوق بني ثابت اهمية كبرى في ذلك الزمان وقد اختلف رجلان من بني عمرو احدهم من قرية ( آل عمار) من قبيلة آل سليمان والثاني من قبيلة (آل جمعه ) في القوباء 0 ولكن بني ثابت حالوا بينهما وقبضوا علي الرجلين وطبقوا عليهما الحكم الذي وضعوه لمثل هذا الحادث ثم خرج من بني ثابت اكثر من مائه وخمسين رجلا وصلوا قرية آل عمار للتفاهم حول ماحدث في سوق الاربعاء ومعهم شاعرهم سليمان ابن مسعد رحمه الله الذي قال عند وصولهم قرية آل عمار 0
ياسلام ياحمى واد تطول به الفروع
يارفيق الجنب ذامالي عنه من الناس خيره
ياهل اروام اذا مدوا صروعه ذاح ذاك
الثانيه
والله مانقبل خطايا القبائل في الربوع
لويكن منا الخطأ في المذهب انا نقطع ايده
سوقنا يدري بذا فيه البعيد وذاحذاك 0
فرد عليه الشاعر صالح بن مصلح ابن دوله رحمه الله
مرحبا بالثابتي ذامذهبه نفس الشروع
سوقكم سوق لنا ماارضى لكم فيه القصيره
شربما تبغي طويلاا مالنا والدم فداك
الثانيه
ماجمعنا شورنا نضرب حبيب في الربوع
ضامني خصم الرفيق وشف عميان البصيره
ذالطم عينه بكفه راح منها اعمى فداك
وقد تم الصلح 0 وشكرا
اخوكم القفـــــــلي 0;tr5s4)
يقول الفتى القفلي ومن جاه غربه
في الشام لعله سروح المخائلي
آخر تعديل سيف الساهر يوم
08-25-2003 في 11:06 AM.
|