مع احترامي نسيم ابها
تابعت ما نشر في بعض الصحف السعودية من تغطيات لأمسيات شعرية أقيمة خلال المهرجانات السياحية لصيف هذا العام 1424هـ، وقد كنت أتمنى أن أقرأ الأمسية أو أشاهدها مرة ثانية ولكن بصورة كتابية، إلا أن المتتبع لما تم نشره يعطي موجزاً كامل لحال الصحفيين الذين يغيب حتى الحس الصحفي في تغطياتهم.
تشم رائحة القبلية في تلك التغطيات.
تقرأ الظلم للشعراء المشاركين على حساب غيرهم لأجل علاقة أو قرابة أو مصلحة. وهناك منهو اجدر منهم بالحضور
لماذا أصبحنا ننصدم بواقع صحافتنا مع كل مرور فترة؟؟؟
ولماذا لم يكن هناك شعراء تعرفهم الساحه ويعرفهم الجمهور؟؟؟
هل لأن جانب الصحافة يعتمد على أساليب متعددة منها:
- قص ولصق.
- زي ما تجي تجي.
- ومش حالك.
؟؟؟
رغبت الاختصار بوضوح لكي لا أطيل عليكم وأزيد
مواجع الإعلاك العربي عامة على قلوبكم
تحياتي وتقديري
|