كل الغلا ماذا أصابك ؟؟؟؟؟

لماذا هذا الغضب العارم لدرجة أنك تركت من أعجبتك ردودهم إلى الأخير وهذيت بالنهيق وأكل العشب !!!!

أرائت كيف استفزيتك وأخرجتك عن طورك ؟؟؟

هذا فقط درس صغير لأعلمك فن الكتابة رغم أنني لم اشر إليك لا من بعيد ولا من قريب !!!!

اشفقت عليك صراحة وأنت تكتب مقطوعتك الأدبية لما حوت من مفردات وعبارات تؤكد بما لايدع مجال للشك أنك تجهل اللغة العربية ومعاني المفردات كما درستك في الرد الأول أن العشب لا يقال له براق وتعلمت ذلك ولم ترد على هذه الجزئية وهذا دليل على أنك تقبل التعلم وقابل للتطوير وهذا عيب جديد في ردك الثاني :

اقتباس:

يعشق لون العشب ولا يعشق العشب لا يعشق العشب الا من يكثر الزعيق والنهيق ينظر للسماء وكأنه يقول لها امطري لآكل عشبي كي أنهق وأنهق وأنهق يبدو هذه المرة ان الذي خانك عقلك المحدود وليست مفردتك يا أستاذ اللغة ......

عشق لون الشيء يؤدي إلى إدمانه وعشقه وجعله جزء من يومه وطبقه المفضل !!!!

زعيق ونهيق لا تطلق على مخلوق واحد سواء كان مدمناً للعشب بلونه البراق أو كان إنساناً سوياً أتمنى أن تفهم ذلك وتعيه جيداً وحتى تفهم بشكل مبسط فلا يعقل أن نقول عن الكلب ينبح ويصرخ !!!!!

أفهمت ؟؟؟ متأكد من ذلك لأنك سريع التعلم ddfrad")

للسماء امطري لا تقال إلا في بلاد الكفر ومن المؤسف أن تطلق من قبل شخص مسلم فالمطر يأتي بمشئية الله وليس بإرادة السماء ،،،

وهل الأكل من أجل النهيق لذلك المدمن للعشب ولونه البراق ؟؟؟؟

فالأكل له فوائد جمة سواء للبشر أم لمدمني العشب ولونه البراق

ثم أخي الغالي كل الغلا جملتك الملونة بالأحمر على الرغم من رداءتها أسلوباً ولغة إلا أنها لاتذكر إلا للأطفال الصغار الذين لا زالوا في صفوف التمهيدي والروضة ومن المخجل أن تصدر من شخص مثلك يميز ويعرف ويعشق ويحب لون العشب البراق

بعد هذا الدرس سيعرف القراء لماذا قلت ( اشتقت لي ) في نهاية ردك الذي اخترت جزء يسير منه لأُدلل على ضعف لغتك وركاكة أسلوبك وحاجتك الماسة لمزيد من الصقل والتعلم ولا يولد المرء متعلماً ،،،،

ويكفي أن الموضوع لا يخص الرياضة ومع ذلك وضعته في القسم الرياضي ومصيبة إذا كانت السباحة التي في العنوان هي تبريرك لوضع الموضوع في هذا القسم وانتظر رأي المشرف لنقله من قسم الرياضة فهذا درس في اللغة من الأفضل أن يوضع في العام لتعم الفائدة ولتؤخذ العبرة ممن يضع رأسه بمن هم أعلى منه شأناً وكيف تكون النهاية مأساوية والعاقبة وخيمة وإدمان العشب وعشق لونه يقود لكارثة حقيقية