قال الله تعالى

( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور ويجعل من يشاء عقيماً .... الآية )

سمى الله في كتابه سورة إسمها سورة النساء


أقسم بالله أن هذا الأب ليس سويّاً

أي قلب يمتلك بين جنبيه

كيف طاوع نفسه ليضع ضناه على باب المسجد وحتى الصباح

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ

ما أقسى قلبه


ما أغلظ قلبه

وما أقساه

إن كان لهذه القصة شيء من الواقع

فأين أقارب الزوجة وأهلها

أين جيرانها أين اقارب الزوج ألى يعلم أقاربهم

أن الزوجة على وشك وضع ما في بطنها


لا اعتقد أن في هذه القصة واقعية لأنه يستحيل أن يجرأ أحد على إرتكاب أو فعل شيء

كمثل ما فعل هذا الأب ثم أسأل أي مسجد هذا الذي يذهب إليه ويروح أكثر من ثلاث مرات

ولم يره أحد من الناس أو المصلين

وفي اي البلاد هذا

لا أتوقع أن يكون من أهل الجزيرة العربية

إلاّ أن يكون ممن عشعشت في نخاعه القبيلة الجاهلية


البنات

من نحن من غير البنات

البنات هن في المجتمع اللبنات

البنات لولاهنّ كانت الدنيا مليئة بالسيّئات

البنات هن من الله هبه وأعظم الحسنات

البنات لولاهن كيف نلعب كيف نسعد

كيف نأكل كيف نلبس كيف سيكون السبات

البنات وما أدراكم مالبنات

هن نجوم السماء النيرات

لولا البنات كانت الدنيا خذ وهات

لولا البنات كان القلب من زود غمه توفى ومات

لولا البنات ماعرفنا طعم المعجنات

وكان عشانا نواشف وفول وزيتونات

لولا البنات

كان ثيابنا من الوساخة معفنات

لولا البنات

كان ما فتحنا النت ولا كتبنا بالمنتديات


ddfrad")

تقبلوا أصدق الود