أنا لم أشاهد المقطع على الرابط

ولكني أستشفيت أنه مقطع لا يسرّ المسلم رؤيته

والجنس الثالث إسمه في اللغة ( المخنث )

وهذا الإسم ينطبق على من إبتلاه لله بخلقة ليست صحيحه

فهو يحمل خلقتين في جسد واحد سواء في الأعضاء التناسلية


أو في الصفات الجينية

ولكن ما نراه اليوم من تبديل لخلق الله

فالشاب يتقلد بالفتاه ويمارس الجنس بصفته المنهي عنها(اللواط)

سواءً فاعل أو مفعول به أو الأمرين على حدٍّ سواء

فهؤلاء يجب إعدامهم وذلك برميهم من مكان عالٍ في المنطقة التي عرف عنهم فعل هذا الأمر

في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذكر له شاب يمشي ويتكسر في مشيته

فأمر بأن يؤتى به فأتي به فقال له عمر : إمش فمشى متكسراً

فأمر بجريد نخل فجلده على ظهره حتى أغمي عليه

فامر بالماء فسكب عليه فأفاق، فأمره بالمشي فمشى متكسراً في مشيته

فأمر به فمد على بطنه وأمر بجلده فجلد حتى أغمي عليه

فأفاق بعد أن سكب عليه الماء

فأمره أن يمشي فمشى متكسراً فأمر به فجلد حتى صرخ صرخة مدوية وأغمي عليه

فسكب عليه الماء فأمره عمر بعد أن أفاق أن يمشي

فمشى مشية العسكر وقال: رحمك الله يا أمير المؤمنين ذلك شيطان كان يؤذيني

فياليت بهذا الزمان عمرا

ولو بلغ خبر هذا الزمان عمراً لأنفلق قلبه كمداً أن هذا في أمة محمد صلى الله عليه وسلم

للأسف أن الذي يقف خلف هذا الأمر ويرعاه في العالم جهات ماسونية ويهودية

والضحية من الذين عاشوا نشئة غير سوية في أسرهم أو في مجتمعاتهم



اللهم أحفظ أبناء المسلمين من هذا الداء

ومن أراد السلمين وبلادهم بسوء أو فساد فأشغله في نفسه

وأجعل تدبيره تدميراً له

آمين