في الأوقات التي اقضي فيها الأجازة في ربوع بني عمرو وفي ماحباه الله سبحانه وتعالى هذه المنطقة

من أجواء باردة ومناضر خلابة وبما يمثله اجدادنا وأبانا من قيم ورموز للفخر والكرامة على مر

العصورمن جميع النواحي وخاصة تمسكهم بتعاليم ديننا الأسلامي الذي حثهم لأن صاروا في ماهم عليه من العزة والكرامة.

في هذا السياق ادعو نفسي للتأمل!! في ما أرى عليه غالبية شباب هذا الجزء الغالي من

البعد عن الدين نعم البعد عن الدين . فنرى ترك الصلاة ونرى الشلل الفاسدة ونرى إنتشار الحبوب

ونسمع عن حالات للشذوذ الجنسي _اهتزاز لعرش الرحمن اللهم لاحول ولاقوة إلا بالله _من هذا العمل

ونرى حالات وحالات يدمي لها القلب من شباب كنا نأمل أن يكونوا خير الشباب.

وبعد هذا كله ّ!!!! مالعمل؟! وللكلام بقية...