يوم تقول العريس اللي لخبط فس الحديث فقلب الدعاء
هذا ما يعرف في علم النفس الاستغراق في اللحظة الحاظرة ونسيان ما عداه وهناك موقف مشابه وظريف

رأيت بعيني في أحد أشرطة الفديو حفلة
وكان الوفود يأتون بين الفينة والأخرى لاستلام المكرفون وتقديم التهنئة والنفعة للعريس
أحد الوفود تقدمهم شايب
استلم المكرفون وهنأ العريس
ولست أدرى هل موقفه بين الجماهير أدى إلى لخبطة في أفكاره أم أن الشايب قالها عن خطأ
( وحنا جينا للعريس بنفعة - وذكر فيما معناه ان الله يبارك له - ثم قال _ وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم أعينوا المتزوج ولو بشق تمرة )
الحديث في الأصل اتقوا النار ولو بشق تمرة
الله يغفر له ويكرمه على حسن نيته