لقد ظهر منتخبنا ككل في مشاركته الاخيره بكأس العالم بمستوى سيئ للغايه لايليق بما هيئ له وماكنا كجمهور نتأمل منه.
الروح مفقوده، الخطوط مفككه والقتاليه معدومه.
وقد انبرى بعض كتابنا هداهم الله للهجوم على اسماء معينه في المنتخب دون غيرها.
وممن طالهم الهجوم الشرس اللاعبان مبروك زايد ورضا تكر.
ونعلم انهما قد اخفقا في مبارأه اوكرانيا كما الكل، ولكن ليس هناك مبرر لهذا الهجوم الشخصي والمعروفه دوافعه.
لقد نشر الفيفا قائمه بافضل حراس البطوله ال32 وجاء مبروك في المرتبه الخامسه وهذا يعتبر رد اعتبار له.
كما ان مارادونا اشاد في معرض تعليقه على مبارأه السعوديه واسبانيا باللاعب رضا تكر وذكر بان بامكانه الاحتراف الخارجي.
ورغم تلك الاشادتين الا اننا كنا نطمح في ان تكون مشاركتنا افضل وبعيد عن تحقيق امجاد شخصيه.