إهـداء إنشادي لنُـصـرة الرسول عليه الصلاة و السلام



بـقـلـوب مُـلِـئـت حـُـبـاً و شـوقـاً

و بـنـفـوس فـاضـت لـوعـةً و تـحنـاناً

..

نـهـبّ جمـيـعاً نـصـرةً لـحـبـيـبـنا و سـيـدنا و قـدوتنـا و مـعـلـمـنا

سـيـد الـبـشـريـة :: مـحـمـد بـن عـبـد الله .. صـلـوات ربـي و سـلامـه عـلـيـه

..

و مـُنـاصـرة للـحـمـلـة الـمُـبـاركـة في الـذود عـن حـبـيـبـي رسـول الله

و دحـضـاً للـتُّـرهـات الـتـي نُـسِـبـت إلـيـه - بأبي هو و أمـي

..

يـقـدّمـ لـنـا الـمـنـشـد


:: عـبـداللـه الـجـويـبـر ::

مـقـطـعـاً مـن أحـد أنـاشـيـد ألـبـومـه الـقـادمـ


:: و خـجـل الـقـمـر ::


و الـذي سـيـصـدر قـريـبـاً جـداً إن شـاء اللـه

..

مـن كـلـمـات الـشـاعـر :: عـبـدالـرحـمـن الـبـلـوي

و مـن ألـحـان الـمـنـشـد :: عـبـد الله الـجـويـبـر

..


:: نـسـخـة الإيـقـاع ::


للاسـتـمـاع





نـسـأل الله أن يـجـعـل هـذا الـعـمـل خـالـصـاً لوجـهه الكريـم

- و إن كان لايفي مثقال ذرة في حق النبي صلى الله عليه و سلم -

و أن يرزقـنا رفقـة الـمـصـطـفـى في الفردوس الأعلى

إنـه على ذلكـ قـديـر ، و بالإجـابـة جـديـر

..