آخر سطر في خاطرتك هو لك فأنت ممن أحب ... فطابت أوقاتك يا غلا.....ي

الغالي جداً غلا.....ي ...

والله العظيم إني أعجز عن الرد على هذه الخاطرة ...

لا لشئ ولكنك أخجلتني جداً بحروفك الذهبية وقلبك الصافي

ومعدنك الأصيل ... شكراً لك ولأمثالك الأوفياء الصادقين ... وما سطرته هنا

يعتبر نموذجاً حياً ورائعاً للرائعين تجاه أناس يبادلونهم التقدير والاحترام ...

ختاماً لا غرابة في دماثة أخلاقك وصفاء خاطرك يا ملك الخواطر...

لك مني كل التقدير والاحترام ...

ومثل ما لك فيّ خاطرة ... لي فيك عزوة وافتخار بلا حدود ,,,,,