أثر الفرح والحزن
			 
			 
			
			
 
 
 
عندما يسمع الإنسان خبراً ساراً يفرح ويدب النشاط في أوصاله وتزداد 
حركته , فقد يقفز أو يرقص { من الفرح }. 
 
ويحدث العكس إذا سمع الإنسان خبراً سيئاً إذ يميل إلى الهدوء وقلة  
الحركة. 
 
فلماذا؟؟؟ 
 
والإجابة على هذا السؤال هي : 
 
أن في جسم الإنسان غدة تُسمى جارة الكلوة وموقعها أعلى الكلى , 
فهي عندما يفرح الإنسان تفرز مادة { الأدرينالين } وهذه المادة توسع  
الشرايين , فيزداد اندفاع الدم إلى العضلات , فتزداد طاقة الإنسان نتيجة 
لذلك. 
 
أما في حالة الحزن فيقل { الأدرينالين } أو يكاد يختفي , فيحدث العكس.  
 
ارجو للجميع السعادة الدائمة .........
 
 
 
 
		
		
 
		
	
	 |