مدرس الرياضيات يسأل طالباً :

سرق لصان عشرون ريالاً ، فما نصيب كل واحد منهم ؟

الطالب : تقطع أيديهما .

هههههههههههههههههههههههههههه ما شاء الله عليه متبع الشرع في كل الأمور .. >> ليت كل الناس مثله ..
الله يعطيك العافيه يا أبو مانع ... والله يسعدك ويوسع صدرك ...مثل ما وسعت صدري على السعة اللي فيه >> قسم انه من كثر سعة الصدر اليوم أحسه وينطق ...بسم الله علينا ...


اسمع خلني أزود إذا ما عندك مانع ... >> أكيد ما فيه مانع مع أبو مانع ...

هذا مرة من المراريت "المرات" يا حبيب أخوه ...كانت ليلة قمرا ... يوم 15 ... والجو صحى ... وكنا جالسين جلسة شيبان في الديرة >> مع الوالد حفظه الله ...والشيبان في ضحك وسوالف ومحاورات وشبة الضوء " ودلة وحب هيل " ...
(( الله يا زينهم وسعة الصدر معهم )) ... وكان هناك سالفة طريفة يلقيها أحد أفراد المجموعة يقال له " بن عويش " ...وما أن إنتهى من سالفته ... إذا بأحد الأولاد الصغار( عمره 8 سنوات ) بدون مقدمات سأل والده ... وأشر بسبابته البريئة نحو القمر ... قال (( يابويه ... هو ذيه نفس القمر اللي فوق بيتنا )) ..قبل ما يسأل والده ... كان والده يضحك من سالفة " بن عويش " ... فانقلب وجهه 180 درجة ...وتغيرت الألوان من قمحي إلى أحمر وثم أخضر وبعدها أصفر "اشارات المرور" هههههه فأنقعر الجميع ضحكاً من سؤال الولد ... (( لكن الشرهه ما هي عليه ... الشرهه على اللي توجه له السؤال وعلى المدرسة )) ...وطبعاً تحولت الجلسة من جلسة محاورة وسوالف وسعة صدر ..إلى جلسة علمية وتوعوية استفاد الولد منها كثيراً وأنا أيضاً وأكثر الحاضرين... ودار نقاش هادف ومحترم بين الشيبان (( مو مثل نقاشات البعض اللي ما غير تشريح بالأمواس واللي بعضها توصل لدرجة التهديد بالقتل خخخخخ )) وكان الحوار حول التعليم وما التعليم والمتطلبات اللازمة ... ألا ليت لو كان معي كاميرا فيديو كان صورت الجزء الأخير من هذه الجلسة الرائعة... والله أنهم كانوا مثال رائع ومشرف لمستوى الحوار وأصول الحديث وآدابه ... >>> تحس أني طلعت خارج الموضوع يا أبو مانع ولا لا ... ((( لو هبت الرد ذيه في موضوع كان أحلى ))) .. لكن مع أبو مانع ... ما فيه مانع ...

لك كل الشكر على موضوعك الرائع ... ولي عودة إن شاء الله ...
بإبتسامة جديدة ...وخلها كما تفضلت في عنوان الموضوع ...
كل يوم إبتسامة خفيفة ...

لك خالص تحياتي ...
والسلام عليكم ...